بالصور .. رحلة إلى جزيرة بالى الساحرة

أكثر ما تشتهر به بالي من حيث الجمال والروعة تميزها بالشواطئ الساحرة مثل شاطئ كوتا المليء بأشجار جوز الهند ومجموعات السلاحف المائية، شاطئ سيميناك ذو الرمال الناعمة البيضاء، شاطئ ليجيان وما يتضمنه من نوادي ليلية تقدم أجمل الفقرات الغنائية والكوكتيلات المنعشة، وغيرها الكثير من الشواطئ والأماكن التي جعلت منها المقصد الأول لمن يريد قضاء عطلة غير قابلة النسيان.

أكثر ما تشتهر به بالي من حيث الجمال والروعة تميزها بالشواطئ الساحرة مثل شاطئ كوتا المليء بأشجار جوز الهند ومجموعات السلاحف المائية، شاطئ سيميناك ذو الرمال الناعمة البيضاء، شاطئ ليجيان وما يتضمنه من نوادي ليلية تقدم أجمل الفقرات الغنائية والكوكتيلات المنعشة، وغيرها الكثير من الشواطئ والأماكن التي جعلت منها المقصد الأول لمن يريد قضاء عطلة غير قابلة النسيان.

جزيرة بالي من أشهر الجزر الأندونيسية وأجملها. وتتميز بمناظرها الطبيعية المتنوعة من شواطئ وسواحل رائعة وجبال وغابات استوائية خلابة و حقول الأرز الخصبة.

يوجد في بالي الكثير من الأماكن السياحية التي تستقطب ملايين الزوار كل عام من كل حدب وصوب نذكر بعضاً منها في الفقرة التالية:

جبل باتور:

من أعلى ما يعادل ألف وسبعمائة متر من ذلك الجبل يمكن مشاهدة شروق الشمس بوضوح، إلى جانب ما يوجد به من بركان مقدس نشط في منطقة كيتنامي الواقعة بالمرتفعات الوسطى.

 انطلق في رحلة قصيرة على متن دراجة هوائية واستكشف سحر الطبيعة في بالي وسط حقول الأرز مروراً بالقرى الجميلة التي تحيط بها،زيارتها لا تفوّت. استمتع بمشاهدة الحقول الخضراء على طول الطريق حيث تهب نسائم الهواء العليل لتداعب شعرك وتنعش رئتيك فر طريقك إلى القرى الجميلة. ولا شك أن هذه الرحلة فرصة عظيمة للتفاعل مع السكان المحليين والتعرف إلى تاريخهم وثقافتهم.

تجول في الأسواق

منطقة أوبود.

بورا تاناه لوت: تبعد عن شمال غرب كوتا بما يعادل عشرون كيلومتراً، ويمثل أحد المعابد المشهورة لما يتمتع به من موقع سياحي رائع فوق جزيرة صخرية وما يدور حوله من أمواج متلاطمة، وهو يمثل بالنسبة لسكانها أحد أقدس المعابد الهندوسية وقد تم بنائه في بدايات القرن السادس عشر الميلادي.

 غابة أوبود للقردة:

يطلق عليها غابة القرود المقدسة وهي أحد أهم المناطق الجاذبة للسياح خاصة من يحب الحيوانات منهم، حيث يشاهدون فقرات ممتعة تعرضها القرود بطريقة مضحكة، كما تتضمن غابات ذات أشجار كثيفة من البانيان وجوز الطيب، مما يضفي أجواء توحي بالتناغم بين البشر والنباتات والحيوانات.

معبد أولو واتو:

يعد واحداً من أهم ستة معابد هندوسية رئيسية في إندونيسيا ويعود تميزه إلى وجوده على أرتفاع سبعون متراً أعلى جرف صخري يطل على المحيط الهندي ومياهه الزرقاء.