“أم القيوين”: وجهة سياحية ساحرة في قلب الإمارات
تواصل إمارة أم القيوين ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية من خلال تنوعها الطبيعي والثقافي ومشاريعها النوعية التي تُلبي مختلف أذواق الزوار.
السياحة البيئية في طليعة الاهتمامات:
تُولي إمارة أم القيوين اهتمامًا كبيرًا بتطوير السياحة البيئية، حيث تُعد محمية أم القيوين لأشجار القرم وجهة مثالية لمحبي الاسترخاء والطبيعة، حيث توفر لهم فرصة الاستمتاع بمشاهدة غابات القرم والحياة البرية، بالإضافة إلى الأنشطة المائية مثل التجديف وركوب الدراجات الهوائية والتخييم.
مشاريع نوعية تُعزز جاذبية الإمارة:
افتتحت دائرة السياحة والآثار في أم القيوين مؤخرًا العديد من المشاريع النوعية التي تُثري تجربة الزوار، مثل شاليهات “كاسا ميكوكو” الصديقة للبيئة ومركز الشراع البحري الذي يُتيح تجربة ركوب الأمواج.
واجهة الخور المائية:
يُعد مشروع “واجهة الخور المائية” من أحدث المشاريع التي أطلقتها دائرة السياحة والآثار، حيث يضم ممشى بطول 2 كم ومساحات مخصصة للأطفال والرياضة ومسارًا للجري، بالإضافة إلى مسرح مفتوح ومرافق تجارية متنوعة.
الاستثمار في التراث:
تُولي إمارة أم القيوين اهتمامًا كبيرًا بالحفاظ على تراثها، حيث تعمل على إحياء المنطقة التاريخية في الإمارة وزيادة جاذبيتها كمنطقة سياحية وتجارية.
متاحف تُخلّد التاريخ:
تُقدم متاحف أم القيوين، مثل حصن أم القيوين وحصن فلج المعلا، للزوار فرصة للتعرف على تاريخ الإمارة العريق والحياة الاجتماعية قديماً.
التسوق والترفيه:
يُعد مول أم القيوين من أبرز مراكز التسوق في الإمارة، حيث يضم متاجر التجزئة وعددًا من المطاعم والمقاهي ودور السينما، ومركزًا ترفيهيًّا للألعاب الإلكترونية.
“أم القيوين”: وجهة ساحرة تُلبي جميع أذواق الزوار:
تُقدم إمارة أم القيوين تجربة سياحية مميزة تُلبي جميع أذواق الزوار، من محبي الطبيعة إلى عاشقي التاريخ والتسوق والترفيه.