“السعودية” تبدأ موسم حج 1445 بخدمات نوعية تُثري تجربة ضيوف الرحمن
دشنت الخطوط السعودية، الناقل الوطني للمملكة، عملياتها التشغيلية لموسم حج 1445هـ، وذلك بنقل أول فوج من الحجاج من مدينة حيدر أباد في جمهورية الهند إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة.
وكان في استقبال الحجاج لدى وصولهم معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، ومعالي مدير عام مجموعة السعودية المهندس إبراهيم بن عبدالرحمن العُمر، ومعالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، وعدد من المسؤولين في شركة طيبة لتشغيل المطارات.
وبهذه المناسبة، رحّب معالي المهندس إبراهيم العُمر بالحجاج، مؤكداً على حرص “السعودية” على تقديم خدمات نوعية تُثري تجربة ضيوف الرحمن، وتُسهم في أداء فريضة الحج بيسر وسهولة.
وأوضح العُمر أن “السعودية” تعمل بانسجام مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 لتوفير أفضل الخدمات للحجاج، انطلاقًا من خدماتها الرقمية التي تسهل حجز الرحلات وتصميمها، مرورًا بخدماتها في المطارات التي تُسهم في انسيابية الحركة وتسريع الإجراءات، وصولاً إلى الخدمات على متن الطائرات التي تشمل وجبات مميزة وبرامج توعوية وشرحًا لمناسك الحج.
وتتميز استعدادات “السعودية” لموسم الحج بشمولية خطتها، والتي تتضمن خدمة استلام أمتعة الحجاج من مقر سكنهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة لتسهيل إجراءات التفويج بعد أداء المناسك.
وتحرص “السعودية” على:
- تقديم خدمات نقل جوي مميزة للحجاج من مختلف أنحاء العالم.
- موائمة مبادراتها مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في خدمة ضيوف الرحمن.
- توفير تجربة سفر مثرية للحجاج.
- أداء دور أساسي في توفير كل ما من شأنه خدمة الحجاج على الوجه الأكمل.
وتشمل خدمات “السعودية” للحجاج:
- خدمات رقمية تسهل حجز الرحلات وتصميمها.
- خدمات في المطارات تُسهم في انسيابية الحركة وتسريع الإجراءات.
- خدمات على متن الطائرات تشمل وجبات مميزة وبرامج توعوية وشرحًا لمناسك الحج.
- خدمة استلام أمتعة الحجاج من مقر سكنهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة.