الأرشيف

سفيرة هولندا في الحي الثقافي: «كتارا» أبهرتني

افتتحت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا معرضا للعملات النقدية النادرة للرقم المتسلسل18 لحسن علي النعيمي و ذلك في المبنى 22 بحضور سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني و السيد سيف سعيد الدوسري مدير إدارة الموارد البشرية في كتارا نيابة عن سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة، وسط حضور كبير من المهتمين بهواية جمع العملات النقدية.

 

افتتحت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا معرضا للعملات النقدية النادرة للرقم المتسلسل18 لحسن علي النعيمي و ذلك في المبنى 22 بحضور سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني و السيد سيف سعيد الدوسري مدير إدارة الموارد البشرية في كتارا نيابة عن سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة، وسط حضور كبير من المهتمين بهواية جمع العملات النقدية.

و بهذه المناسبة، أكد حسن علي النعيمي أنه للمرة الثالثة يقدم معرضا في الحي الثقافي كتارا يتناول في كل مرة رقما معينا من الأرقام التسلسلية، مبرزا أن هذا المعرض يتضمن عملات متنوعة من أكثر من 40 دولة تشمل تسلسل رقم 18 بالاضافة إلى عملات خليجية قديمة منها ربية الخليج من 1956 إلى 1965 و الإصدار الأول للعملة السعودية عام1965 بالاضافة إلى الإصدار الأول لمؤسسة النقد القطري من 1973 إلى1980. ويُعد حسن النعيمي من أكثر الذين عُرفوا بإقتناء العملات الورقية ذات الأرقام المميّزة شهرة على مستوى العالم. وهو ما مكّنه من إقامة معارض دولية عديدة في كثير من البلدان نذكر منها البرازيل، بريطانيا، فرنسا، اليابان، السعودية، الإمارات، البحرين وغيرها..

وكشف أنه يتوفر على مجموعات للأوراق النقدية من «التسعات» إلى «الوحدات» علاوة على رقم المليون وأول إصدار لجميع الأوراق النقدية في جميع الدول الخليجية.

وتحدّث النعيمي عن هوايته الفريدة من نوعها، قائلا: «لقد شغفت بهذه الهواية منذ الصغر فبدأت في جمع العملات النقدية ذات الأرقام المميّزة متسلحا بكثير من الصبر يحدوني الأمل في أن أجمع أكثر ما يمكن منها من مختلف دول العالم و ليس من قطر فقط..»

وتقدم النعيمي بالشكر الجزيل للقائمين على الحي الثقافي على هذه الفرصة المميزة التي أتاحوها له لعرض ما لديه من مجموعات نقدية مميزة مثمنا ما يبذلونه من مجهودات في سبيل دعم الفنانيين القطريين و المواهب المحلية في مختلف المجالات وضمان نجاحهم وإشعاعهم على الصعيدين المحلي والدولي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى